السلام عليكم ورحمةة الله وبركاتةة 
♥ , القي التحية علي الجميع اصدقائي واحبائي الكرام ♥ عند دخولي الي هنا وجدت ان المواضيع الحوارية قلت ، المواضيع الحوارية لم تعد بها لمسةة من الابداع .
قررت ان اعود اليكم لكتابة وتنقية وانقاذ الحوار والنقاش ، لا اتمني ان اصبح وحدي يحارب انتهاء الحوار والنقاش ، اريد الجميع معي موضوعنا اليوم هو عند رد الابناء علي الاباء 
اصبحنا في زمن لا يحترم الابن امة ولا البنت والدها ، اصبحنا في زمن الابناء يسبون ويضربون الاباء !
يضربون الاباء !!!
نعم الم تسمع عن الابن الذي ضرب امة بعصا ؛ الم تسمع عن الابن الذي حرق ابية
اصبح الابناء يقولون للاباء :-
-ما دخلك ، هذه حياتي ، ما بدي ياك ... الخ الخ الخ
الي متي سنظل في هذه الحكاية اين زمن الاحترام اين زمن الخشوع هل العيب من التربية ام الجيل الجديد ام الاحتكاك الخارجي ؟ ان كان العيب من التربية : فالاب كان يهمل ابناءه او يعودهم علي ذلك لا داعي ان تجعل ابنك او بنتك بحريتهم اين موقفك ؟ اين دورك كأب ؟ ماذا تقول لله ؟
الجيل الجديد : جيل الايباد والايفون ، بلاك بيري !! لم تكن علي ايامي مثل هذه الاشياء ! تقولون كيف تعيش دون نت اقوم كما تعيش دون عباده ,
علينا ان نضع حد لهذه المعاملات والقسوي من الاباء قد توثر علي الابناء امر صحيح ، عامل ابنك بقلب طيب لكن ليس كثيرا ، من حذر من الضرر له /
في السابق كان الاب عندما يدخل يضع الابناء نظرهم في الارض اين ذهب هذا الاحترام ؟؟ !!
الاسئلة :-
- من اين العيب في الرد القاسي من الابناء ؟
- هل تعتقد ان زمن الخشوع ذهب ام مازال متواصل ؟
- هل للتكنولوجيا اثر علي ذلك ؟ وضح ..
- انما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهب اخلاقهم ذهبوا ؟ ما رأيك بهذه العباراه وعلاما تدل ؟
- مساحةة حرهـ
الرئيسية 
