شبكة غرداية التعليمية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى التعليم و التكوين الشامل
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

  سيرين عبد النور: عندما يعترفون بأنهم سببوا لي الأذى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
..:: صـــاحـب المنــتـدى ::..

..:: صـــاحـب المنــتـدى ::..



||•الجنس•|: : ذكر
||•مسآهمآتے•| : 3462
||تـقـييمےُ•|: : 1
تاريخ التسجيل : 24/01/2013

 سيرين عبد النور: عندما يعترفون بأنهم سببوا لي الأذى Empty
مُساهمةموضوع: سيرين عبد النور: عندما يعترفون بأنهم سببوا لي الأذى    سيرين عبد النور: عندما يعترفون بأنهم سببوا لي الأذى Empty12/8/2015, 1:27 pm

في صمتها ضجيج وفي حديثها وابل من الرسائل التي تطلقها نحو من يوجّه سهامه إليها، غير آبهة بالتبعات التي قد تترتب عليها، في وسط فني لا يحيا سوى بالمسايرة والمساومة.
لدى ذكرها، تحار ما إن كان في بريق اسمها أو لمعان نجوميتها مغناطيس يجذب إليها المشاكل من حيث تدري، وحيث لا تدري..  حطّمَت الرقم القياسي بوقوفها أمام معظم نجوم الوطن العربي، فكانت السبّاقة في إخراج الدراما اللبنانية المعاصرة من كبوَتها، واختراق جدار العالم العربي مُشرّعة الأبواب لتثبيت نجومية يستحقها الممثل اللبناني.  هي سارة وروبي ونايا.. لا مهلاً!! هي سيرين عبد النور التي صنعت من هذه الأسماء شخصيات من لحم ودم من الصعب أن تُنسى في عالم الدراما الحديث. 
ماذا تقول عن دور ميرا الذي تطل فيه في 24 قيراط؟ بما ردّت على زملاء الأمس أغراب اليوم؟ وما الذي ستحمله في جعبتها من أخبار وإجابات وردود تطلقها للمرة الأولى في هذا اللقاء.. 


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حوار: ميشلين مخول 
تصوير: شربل بو منصور
تنسيق ملابس: مايا حداد 
تصفيف شعر: ميشال زيتون 
ماكياج: كوليت اسكندر
تم التصوير في: يخت السيد بشير سركيس 
 
نتابعك تؤدين دور ميرا في مسلسل «24 قيراط» أخبرينا عن الجديد الذي حمله لك هذا الدور؟ 
اعتادت الناس أن تراني في دور المرأة المطلّقة التي خُطف منها أولادها في «سارة»، والفتاة «المصلحجية» ضحية المجتمع والفقر في «روبي». المرأة المعنّفة في «لعبة الموت»، وتلك التي تخوض المغامرات في «سيرة حب»... في «24 قيراط» التحدي جديد ومختلف. الدور يحمل الكثير من البراءة والطفولة والبساطة والعفوية. فميرا يتيمة الأم والأب، متعلقة جداً بذكرياتها، تكره المدينة وتعيش في منزل جدَّيها الذي لا تقبل أن تتخلى عنه. تعمل كمخرجة لمسرح الأطفال في الحضانة، وخلال وجودها على شاطئ البحر تفاجأ برجل شبه ميت، تنقذه وتنقله إلى المستشفى، لتكتشف في ما بعد بأنه فاقد للذاكرة، فتصبح هي حياته وذكرياته. 
كم أتعبتك هذه الشخصية الجديدة عليك؟ 
كل دور يُقدَّم يتطلب جهداً، لمجرد أنك خلعت شخصيتك الحقيقية لتسكني شخصية الورق، ولتحوّليها إلى لحم ودم وروح وتحركيها بمساعدة المخرج. ميرا أعادتني إلى الطفولة التي كنت أعيشها والتي مرّت علي مرحلتها منذ فترة، وأداؤها بإتقان كان يفرض علي الاجتهاد والتركيز على التفاصيل.
 
وفق الإحصاءات العمل حصد المركز الأول بنسبة مشاهدة فاقت الـ 16 % منذ الحلقات الأولى، ماذا يعني لك هذا النجاح الذي تحقق وسط هذا الكم الهائل من المسلسلات؟ 
سعيدة جداً بالطبع وأهنئ فريق العمل بأكمله من تقنيين وممثلين وإنتاج وصولاً إلى الكاتبة ريم حنا والمخرج الليث حجو. هذا النجاح يفرحنا جميعاً، ويؤكد أنَّ تعبنا قد أثمر... كل الشكر للجمهور على متابعته لنا وثقته بنا، كذلك للـ MTV التي أعطت المسلسل حقه إعلامياً. أما في ما يتعلق بالمنافسة فهي دائماً موجودة وضرورية ومحبَّبة. تخيَّلي نفسك صحافية وحيدة في مجلة وحيدة. وجودها يحفّزك لانتقاء الأفضل ولتكوني دقيقة في اختياراتك، تترقبين ما يحدث وتجتهدين في ابتكار أسلوب جديد تطلّين به. لكن، هناك من ينافس بشرف وآخر لا يعرف للشرف طريقاً. بالطبع الخبرة تلعب دوراً مهماً في هذا الإطار، فبعد 16 عاماً في هذا المجال بت أتمتّع بالخبرة الكافية لاختيار أدواري والثقة الكاملة بأنَّ هناك جمهوراً يحبني، وانتاجات درامية وتلفزيونات معيَّنة تختارني لأطل عبر شاشتها في هذا الشهر الفضيل، وهذا الأمر يعني لي الكثير. 
 
هذا التعاون الثاني لكِ مع عابد فهد أخبرينا عنه؟ 
سعيدة جداً بثنائيتي مع عابد فهد وبنجاح شخصيتي ميرا وآدم المحببتين. القصة مختلفة كلياً!! «لعبة الموت» درامي محض، أما 24 قيراط Light و Action وقصة حب تتضمن العديد من الأحاسيس. 
 
تكاد تكون سيرين عبد النور النجمة الوحيدة التي لعبت ثنائيات مع معظم نجوم الوطن العربي عابد فهد، مكسيم خليل، ماجد المصري، خالد النبوي، أحمد عز شريف سلامة، أحمد السعدني، محمد هنيدي، أمير كرارة، عمر الشريف، يوسف الخال، مجدي مشموشي، عمار شلق، يوسف حداد وغيرهم، ما الذي يعنيه لك هذا؟ 
يعني لي الكثير بالطبع... أنطلقنا من لبنان بدراما لبنانية محض، وفجأة استطعنا اختراق الجدار الأصعب للإنطلاق إلى العالم العربي من خلال المسلسلات المشتركة والتي كان «روبي» مفتاحها. وهنا كل التحية أوجّهها إلى روح المنتج أديب خير الجريئ، الذي آمن بالدراما اللبنانية وبالممثلة اللبنانية، ودعمها بقلب كبير وقوي... لو فشل روبي «ما كان حدا عم يعمل شي هلق». لقد كان نقطة تحوّل للكل، بدءًا مني وصولاً إلى الكتاب والمخرجين والإنتاجات العربية. 
 
ما رأيك بهذه الأعمال المشتركة التي تُرسَم حولها علامات استفهام إذ أتت مقتبسة في معظمها!!  
 قدَّمنا «لعبة الموت» الذي جاء مقتبساً، فأحب الباقون تقليدنا وخوض التجربة. «نحنا منقدم الجديد ومنقعد عجنب منتفرج». 24 قيراط  كتابة، سيناريو وحوار ريم حنا من الألف إلى الياء (ضاحكة) «يلا،هلق بيرجعوا بيكتبوا». 
 
أنعاني نقصاً في الكُتّاب، أم هي محاولة للهروب إلى العمل الأسهل؟  
هي موضة!! هناك أشخاص تقلد ولا تتعب في ابتكار أفكار جديدة.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
 
لنعد إلى الثنائيات.. اعتبرتِ مكسيم خليل أكثر من تجمعك به الـChemistry أما زلت عند رأيك؟ 
طبعاً.. مكسيم ابن عائلة ونجم بنفسيته، نعمل سوياً لإنجاح الدور والثنائية. صداقتنا وثقتنا ببعضنا وبأنفسنا تخوّلنا لتبادل الملاحظات عن كيفية أداء الدور وصناعة نجومية الشخصيتين اللتين نقدّمهما. تعاونت مع نجوم يعملون وحدهم، وآخرين يسعون لإبراز نجوميتهم على حساب الآخر وهذا يؤذي الدور. 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://point-e3tmd.0wn0.com
 
سيرين عبد النور: عندما يعترفون بأنهم سببوا لي الأذى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبكة غرداية التعليمية :: منتدى الإدارة :: ارشيف المنتدى-
انتقل الى: